ثمة عبارة شائعة يتداولها بعضنا بقناعة «التعليم ليس كل شيء» ويقصدون الشهادات الجامعية، معللين أن أغنى أغنياء الأرض لم يكملوا تعليمهم الجامعي!.. تلك العبارة مردودة على أصحابها، فالعلم ليس محصوراً بين جدران الجامعات أو المدارس.. والرد على هؤلاء: أن أولئك الأثرياء نجحوا باستخدام شيء من العلم شئنا أم أبينا، فالمشاريع التجارية من الأساس هي تغذية العلوم من حولنا، لذلك فالتعليم هو اللبنة الأساسية لكل نجاح.
ومن يتأمل تفاصيل حياتنا يجد أنها بمجملها نتاج للعلم والتعليم المتناقل على مدار سنوات طويلة وبخبرات متراكمة من البشر جيلاً يعد آخر.. ودولتنا العظيمة بذلت الغالي والنفيس لتوفر أفضل الفرص التعليمية لنا من حيث المحتوى والمكان وحتى الأخلاقيات العلمية، فلم تهمل أي جزء صغير يصنع تأثيراً إيجابياً للعملية التعليمية.. فشكراً لقيادتنا الحكيمة التي حرصت على نشر الوعي بالعلم والتعلُّم اللذين هما من أهم محاور تحقيق «رؤية 2030» فلنكمل معاً مسيرة البناء والعمل.
وكان العالم احتفى 24 يناير الماضي بـ«اليوم الدولي للتعليم» كحق أصيل من حقوق الإنسان، خصوصاً أن هناك في العالم من انتهك حقهم في التعليم، إذ يوجد 250 مليون طفل وشاب لم يلتحقوا بالمدارس، و763 مليون شخص أمي من الكبار.
ومن يتأمل تفاصيل حياتنا يجد أنها بمجملها نتاج للعلم والتعليم المتناقل على مدار سنوات طويلة وبخبرات متراكمة من البشر جيلاً يعد آخر.. ودولتنا العظيمة بذلت الغالي والنفيس لتوفر أفضل الفرص التعليمية لنا من حيث المحتوى والمكان وحتى الأخلاقيات العلمية، فلم تهمل أي جزء صغير يصنع تأثيراً إيجابياً للعملية التعليمية.. فشكراً لقيادتنا الحكيمة التي حرصت على نشر الوعي بالعلم والتعلُّم اللذين هما من أهم محاور تحقيق «رؤية 2030» فلنكمل معاً مسيرة البناء والعمل.
وكان العالم احتفى 24 يناير الماضي بـ«اليوم الدولي للتعليم» كحق أصيل من حقوق الإنسان، خصوصاً أن هناك في العالم من انتهك حقهم في التعليم، إذ يوجد 250 مليون طفل وشاب لم يلتحقوا بالمدارس، و763 مليون شخص أمي من الكبار.